وحشتيني يا أم الدنيا ...
وحشتيني يا مصر ...
ومها لفيت الدنيا ...
...
ومهما بنيت لي فيها مليون قصر ...
ولا يرتاح بالي ...
ولا يهنا حالي ...
إلا بسجدة في مسجد ...
في حارة من حواريكي ...
ساعة صلاة العصر ...
مهما يكون فيكي ...
ومهما يمر بيكي ....
بيتي البسيط فيكي ....
عندي بمليون قصر ....
واطمني واصبري يا أمي ...
الضيق بعد الفرج ...
واليسر بعد العسر ...
شوقي ليكي كل يوم بيزيد ...
وبكرة يحكوا عن قصة عشق جديد ...
قصة عشقي لترابك يا مصر ...
بحبك يا بلدي ...
ويشهد لي ربي ...
ومهما أبعد أو أغيب عن ترابك ...
لازم أرجع تاني لحبي ...
بحبك يا بلدي ....
وحبك لحن من عزف قلبي ...
والف قصيدة حب فيكي بيكتبها قلمي ...
في حضنك .. وارضك ...
في نسمة هواكي ...
وموجة بحر وسماكي ...
أغلى عندي من كنوز الأرض ...
وفي قربي منك ..
أرفض ألف عرض ....
أصل عشقي ليكي مش عادي ....
عشانه أضحي بكل من في الأرض ....
إمضاء : “ مصرية وأفتخر “
وحشتيني يا مصر ...
ومها لفيت الدنيا ...
...
ومهما بنيت لي فيها مليون قصر ...
ولا يرتاح بالي ...
ولا يهنا حالي ...
إلا بسجدة في مسجد ...
في حارة من حواريكي ...
ساعة صلاة العصر ...
مهما يكون فيكي ...
ومهما يمر بيكي ....
بيتي البسيط فيكي ....
عندي بمليون قصر ....
واطمني واصبري يا أمي ...
الضيق بعد الفرج ...
واليسر بعد العسر ...
شوقي ليكي كل يوم بيزيد ...
وبكرة يحكوا عن قصة عشق جديد ...
قصة عشقي لترابك يا مصر ...
بحبك يا بلدي ...
ويشهد لي ربي ...
ومهما أبعد أو أغيب عن ترابك ...
لازم أرجع تاني لحبي ...
بحبك يا بلدي ....
وحبك لحن من عزف قلبي ...
والف قصيدة حب فيكي بيكتبها قلمي ...
في حضنك .. وارضك ...
في نسمة هواكي ...
وموجة بحر وسماكي ...
أغلى عندي من كنوز الأرض ...
وفي قربي منك ..
أرفض ألف عرض ....
أصل عشقي ليكي مش عادي ....
عشانه أضحي بكل من في الأرض ....
إمضاء : “ مصرية وأفتخر “
بقلمي : أمينة عبد السلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق